سياحة

مولنوبيرافير: كل ما تريد أن تعرفه عن دواء كورونا الجديد والدول التي رخصت العقار السحري

مولنوبيرافير: كل ما تريد أن تعرفه عن دواء كورونا الجديد والدول التي رخصت العقار السحري

آخر تحديث في 8 نوفمبر 2021

تتم مراجعة هذه المقالة بانتظام من قبل فريق التحرير في مدونة رحال من ويجو للتأكد من أن المحتوى محدث ودقيق

اذا كنت مهتما بمعرفة ما هو عقار مولنوبيرافير اليك كل المعلومات المتوفرة عنه! 

مولنوبيرافير هو العقار أنتجته شركة ميرك Merck على شكل أقراص ليؤخذ عن طريق الفم، خلافًا للعقاقير الأخرى المصرح باستخدامها عن طريق الوريد أو الحقن. قد يصبح أول علاج مضاد  لـ كوفيد-19 ولقد اختبر هذا العقار ليجبر فيروس كورونا سارس-كوف-2 على التطفُّر على نحو يؤدي إلى نفوقه

في سباق البحث عن علاج لـ كوفيد هل تفوق مولنوبيرافير على غيره من الأدوية الأخرى ؟ 

 من المفيد ان تعلم انه إذا اعتُمد عقار «مولنوبيرافير» ، فسيكون أول علاج يؤخذ عن طريق الفم لعلاج كوفيد-19 وقد أعلنت شركة الصناعات الدوائية ميرك   Merck عنه بأنه أقراص أحد العقاقير المضادة للفيروسات التي تعمل الشركة على تطويرها حاليًا ومن المتوقع أن يقلص عدد حالات الدخول الى المستشفيات فضلا عن حالات الوفاة عند  الأشخاص المصابين بمرض كوفيد-19 إلى حوالي النصف. 

ما أهمية عقار مولنوبيرافير Molnupiravir ؟

ان العقاقير التي تُعطى على هيئة أقراص تساهم في علاج المرضى في وقت مبكر من إصابتهم بالعدوى بشكل أسهل كثيرًا وأكثر فعّالية

تخفف من اكتظاظ المستشفيات بالمرضى، لا سيما في المناطق التي لا تزال معدلات التطعيم فيها منخفضة

 في المرحلة الثالثة من تجربة أُجريت على أشخاص مصابين بمرض كوفيد-19 أظهر عقار مولنوبيرافير فعّالية كبيرة، نجاح هذه التجربة الإكلينيكية سيقلب الموازين في المعركة ضد كورونا

ضربة قاتلة  للمرض في مراحله المبكرة

 يهمنا ان تعلم انه كلما زادت حدة إصابة مريض الكورونا، قلت فعالية الأدوية في علاج مرضه، وان إعطاء علاج للكورونا على هيئة أقراص لا يتطلب أكثر من وصفة طبية وزيارة للصيدلية بمجرد ظهور الأعراض وهذا من شأنه أن يجعل العلاج المبكر أسهل بكثير من العلاجات الأخرى المتاحة ضد كوفيد-19 التي يتم اعطاؤها عن طريق الوريد أو بالحقن  أي بعد وصول المصابين بالمرض إلى درجة متقدمة  تستدعي دخولهم  الى المستشفيات. 

آلية عمل عقار «مولنوبيرافير»

عقار «مولنوبيرافير» شأنه شأن «ريمديسفير» هو من النظائر النيوكليوسيدية. وهو ما يعني أنه يحاكي تكوين بعض اللبنات الأساسية للحمض النووي الريبي في الفيروس. لكن كلا العقارين يختلفان تمامًا في آلية عملهما. فعند نفاذ فيروس «سارس-كوف-2» إلى الخلية، يحتاج إلى نسخ جينوم حمضه النووي الريبي لتكوين فيروسات جديدة. ويعمل عقار «ريمديسفير» في هذا السياق «كأداة تدمير للسلاسل الجينية»؛ فهو يمنع الإنزيم الذي يصنِّع سلاسل الحمض النووي الريبي هذه من إضافة روابط أخرى من التسلسلات الجينية. من ناحية أخرى، فإن عقار…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى