كارلوس غصن يؤكّد استعداده “الطوعي” للتعاون مع المحققين في #فرنسا بشأن التحقيقات حول حفلات أقامها في قصر #فرساي

بعد مرور عام ونصف على هروبه من اليابان، تصدر كارلوس غصن عناوين الصحف مجددًا، حيث قال أحد أشهر الهاربين في العالم، لصحيفة وول ستريت جورنال، الاثنين، إنه مستعد للتحدث مع محققين من فرنسا، حيث يواجه الرئيس السابق لشركة نيسان رينو مشكلات قانونية تتبعه في جميع أنحاء العالم

مقابلة جديدة

قال غصن، الذي ظل في بيروت منذ هروبه في يناير/كانون الثاني 2020 من الإقامة الجبرية في طوكيو، للصحيفة إنه “يتطلع” للقاء المحققين الفرنسيين، موضحًا أنه وافق على التحدث معهم طواعية

تحقق فرنسا بشأن حفلتين أقامهما غصن في قصر فرساي، وما إذا كان قد أساء استخدام منصبه كرئيس تنفيذي لشركة رينو لاختلاس أموال الشركة لدفع تكاليفهما، إلى جانب مزاعم حول اختلاس غصن ملايين الدولارات عبر شركة رينو ووكالة سيارات في عُمان

نفى غصن اختلاس أموال الشركة، واصفًا قضية حفل فرساي بأنها مشكلة علاقات عامة وليست قانونية، وقال إن المدفوعات التي دفعها إلى موزع في عمان كانت مشروعة، بحسب الصحيفة

التحقيقات الفرنسية ليست سوى جانب واحد من القضايا القانونية التي تواجه غصن. في الأسبوع الماضي، ألغت محكمة هولندية دعوى قضائية رفعها غصن ضد شركة نيسان ميتسوبيشي لإنهاء خدمته بشكل…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه