آخر تحديث في 20 يوليو 2022
تتم مراجعة هذه المقالة بانتظام من قبل فريق التحرير في مدونة رحال من ويجو للتأكد من أن المحتوى محدث ودقيق
قبل وجود البشر على الأرض، كانت الفيروسات تسرح وتمرح، ومع ولادة الانسان بدأ الصراع بينه وبين الفيروسات الذي كان يكافحها باكتشاف العلاجات المضادة والأبحاث المكثفة التي تحد من انتشارها، ومع التطور العلمي بات الناس مطمئنون بأن العلاجات المتطورة تقيهم من خطر الفيروسات والأوبئة
إلا أن عام 2019 قلب معادلات الأمن الصحي رأساً على عقب مع انتشار فيروس كوفيد-2019، فيروس ظهر لأول مرة في الصين، وتعددت النظريات حول مصدر وسبب انتشاره. من عوارضه الحمى، السعال، التعب الشديد وفي بعض الأحيان التهابات ومضاعفات تؤدي الى الوفاة، عدا عن التداعيات الاقتصادية نتيجة الاقفالات التي تم فرضها
وجدد ظهور متحور القنطور من فيروس كورونا القلق عالميا، لذا تابع معنا القراءة لمعرفة المزيد من التفاصيل عن هذا الفيروس
اللقاحات
حصد فيروس كورونا ملايين الوفيات، وجاهدت القطاعات الصحية حول العالم لوقف الانتشار، تارةً بإقفال الأماكن العامة ومنع التجمعات، إقفال الدول لحدودها وفرض تدابير على الحدود، الى أن ظهر أول لقاح وتوالت أنواع اللقاحات التي يعتمد كل منها على طريقة معينة، بالمقابل تعرض فيروس كورونا لمتغيرات جعلته في العديد من المرات أشد فتكاً وأسرع انتشاراً
متحورات كوفيد-19
مع انتشار الفيروس يتعرض الجينوم الفيروسي لمتغير أو يتحور بسبب مستوى المناعة أو عدوى سابقة عند المضيف أي جسم الانسان،…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
