تعتبر شبكة الإنترنت بالنسبة للملايين من البشر تمثل ركن أساسي في حياتهم اليومية. حيث أن له دوراً كبيراً في العمل والدراسة والترفيه.
ومن أجل الحصول على سرعة كبيرة للإنترنت يلزم وجود جهاز “راوتر”قوي واعتمادي.
كما أن هناك المزيد من الأسباب التي من الضروري الأخذ في الاعتبار وقت اختيار جهاز راوتر جديد.
كما أن المستخدمين العاديين في أغلب الأحيان يعانون في فهم التفاصيل التقنية لهذه الأجهزة.
ويستخدم جهاز التوجيه في عملية اتصال الأجهزة من خلال شبكة الواي- فاي بشبكة الإنترنت، أو من خلال التوصيلات العادية في بعض الأوقات.
وفي العادة يحصل المشتركين الجدد على جهاز راوتر عند الاشتراك في شركات الاتصالات والإنترنت.
كم أن هناك البعض قد يبحث حول شراء جهاز راوتر من شركة متخصصة لكي يستفاد بقوة أكبر في الشبكة. ويحصل على أفضل تجربة استخدام.
أنواع أجهزة الراوتر :
كان قد شرع المستخدمون في التفكير في استبدال أجهزة التوجيه المستخدمة لديهم كمحاولة للحصول على اتصال إنترنت أسرع وأكثر اعتمادية.
كما أن كون الراوتر قوي هذا قد يساعد في زيادة قوة الشبكة واتساع مجال الإرسال في المكان المحيط سواء منزل أو مكان العمل.
لكن قوة الراوتر لا تزيد من سرعة الإنترنت، حيث إن سرعة الإنترنت تكون محددة من قبل الشركة وفقاً لقيمة الاشتراك.
ويعتبر أفضل أنواع أجهزة التوجيه وأكثرهم انتشاراً هو جهاز التوجيه الفردي،وهذا يعمل على إرسال شبكة الإنترنت من خلال جهاز واجد فقط.
ويأتي النوع الثاني معروف باسم الأنظمة الشبكية. وهنا الاسم يفسر نفسه أن تلك الشبكات تقوم على أساس توزيع الاتصال من خلال مجموعة من أجهزة التوجيه الموزعة على مساحة المكان.
وكونك تقوم باستبدال جهاز التوجيه الخاص بك من أجل الحصول على إنترنت أفضل ليس بالحل المثالي. فهناك أجهزة جديدة كأجهزة إعادة الإرسال التي تقدم أفضل خدمات اتصال هوائي بالإنترنت.
كما تتيح هذه الأجهزة إعادة إرسال الشبكة التي تخرج من جهاز الراوتر الأساسي وبالتالي تفسح المجال لحيز التغطية.
لذلك يكون دور هذه الأجهزة كدور الأنظمة الشبكية.
