ألبا فلوريس نجمة “لا كاسا دي بابيل” (غابريال بويس/فرانس برس)
تتواصل حملة التضامن مع الفلسطينيين، وأهالي غزة على الخصوص، في التوسع على الصعيد العالمي مع استمرار العدوان الصهيوني. وينضم المزيد من المشاهير حول العالم إلى المتضامنين متجاوزين قيود الرقابة والحملات المضادة.
وأبرز هؤلاء كانت نجمة مسلسلي “لا كاسا دي بابيل”، و”لوكد أب” الإسبانية ألبا فلوريس التي كتبت عبر حسابها على تويتر “الممثلة الإسبانية ألبا فلوريس: لا يوجد أي تبرير للمجزرة، كل الدعم للشعب الفلسطيني #فلسطين_تحت_القصف #الحرية_لفلسطين“.
No hay justificación para la masacre.
Todo nuestro apoyo para el pueblo palestino.#PalestineUnderAttack #FreePalestine pic.twitter.com/uJ2L5uqQRu— Alba Flores (@AlbaGlezVilla) May 15, 2021
ونشرت نجمة التلفزيون الأميركية، باريس هيلتون، مقالاً في صحيفة “ذا غارديان” البريطانية ينقل رفض إسرائيل وقف العدوان على غزة، وعلّقت عليه قائلةً إن “هذا محزن، على هذا أن يتوقف”. ثمّ عادت وحذفت التغريدة.
This is so heartbreaking💔 This needs to stop! 🥺 #SavePalestine #GazaUnderAttack #stopthegenocide https://t.co/usecTf7dYb
— Paris Hilton (@ParisHilton) May 16, 2021
ونشر الممثل البريطاني الأميركي، مايكل مالاركي، المعرف بدور “إينزو” في مسلسل The Vampire Diaries أكثر من منشور يعبر فيه عن تضامنه مع الفلسطينيين، بينها بيان يؤكد فيه أنه سوف يقف مع المظلومين مهما كانت كلفة ذلك، موضحاً أن ما يقع في غزة ليس حرباً بين طرفين متكافئين، بل عدوان من جانب يمتلك كل القوة العسكرية ضد شعب أعزل.
وأعاد نشر الممثل الإيرلندي، ليام كونينغهام، المعروف بدور “سير دافوس” في مسلسل “صراع العروش” تشكيلة واسعة من التغريدة تشرح الظلم الذي يقع على الفلسطينيين وتنتقد إسرائيل ومن يقفون إلى جانبها.
God, my heart. Bless her. pic.twitter.com/ZEsJ4ru2FX
— Barry Malone (@malonebarry) May 15, 2021
ونشر المنسق الموسيقي الفرنسي، ديدجي سنيك، صورة له قرب مسجد قبة الصخرة معلقاً عليها: “لا يمكن الدفاع عن المساواة العرقية، وحقوق المثليين ومزدوجي الجنس ومغايري الهوية الجنسانية، وإدانة الأنظمة الفاسدة والمسيئة وغيرها من أشكال الظلم، ثم اختيار تجاهل الاضطهاد الذي يتعرض له الفلسطينيون. لا يمكنكم التعامل مع حقوق الإنسان بانتقائية.
وكتب الممثل البريطاني، إدريس إلبا، رسالة جاء فيها: “الوحشية وإراقة الدماء هي التي أجبرتني على دق ناقوس الخطر. يجب أن يتوقف هذا، يجب أن يكون هناك مزيد من التدخل قبل أن يموت المزيد من الناس”.
