صحة ورشاقةمنوعات

فوائد الزنجبيل

لنتعرف معاً على أهم فوائد الزنجبيل وخصائصه الطبية وطرق استخدامه .

تعريف الزنجبيل :

الزنجبيل نبات مزهر نشأ في جنوب شرق آسيا ثم انتشر لإنحاء العالم، ويكثر ظهوره في الصين، والمكسيك، والباكستان، وجامايكا، ويجلب أفضل أنواع الزنجبيل من مدينة جامايكا.

الزنجبيل النباتات الاستوائية الذى يتميز بلونه الأخضر وسيقانه ذات الروائح الجذابةفضلا عن ذلك له العديد من الفوائد الصحية للمرضى والحامل والبشرة والشعر، حيث إنه يحتوى على مجموعه كبيرة من مضادات الأكسدة والمعادن والزيوت الطبيعية التى تدخل فى العلاجات ومنها الفسفور والزنك ومضادات الهيستامين

ويمكن استخدامه طازجًا أو مجففًا أو مفروما أو زيتا أو عصيرا، حيث تعتمد كثير من وصفات الأطعمة على إضافته مع البهارات للطعام، لما يمتاز به من نكهة بارزة ورائحة فريدة، ناهيك عن إضافته مع الحلويات والمربى والمشروبات الساخنة.

يدخل الزنجبيل فى إعداد الطعام وكان يستخدمه القدماء سواء فى العلاج أو الطعام والشراب، فكان له قيمة عظيمة عند القدماء فهو المشروب الأول فى علاج اضطرابات المعدة ويقلل من أعراض الحمل عند النساء مثل الغثيان والمغص كما أنه يعزز القدرة الجنسية.

فوائد الزنجبيل للجسم وفوائد :

يعتبر الزنجبيل من أفضل الأعشاب لحل مشاكل الجهاز الهضمى، حيث إنه يعمل على القضاء على التقلصات والإسهال والانتفاخ وعلاج التهابات المعدة كما أنه يساعد على عمليه الهضم بشكل صحيح وذلك عن طريق لى الزنجبيل وتناوله بعد الوجبات الغذائية.

وقد استخدم الزنجبيل منذ العصور القديمة لعلاج الإسهال، وقد ثبت مؤخرا من قبل الباحثين أن الزنجبيل يساعد بالفعل، لأنه يمنع تشنجات المعدة والغاز التي تسهم في الإصابة بالإسهال. (تحديث)

تخفيف الغثيان والتقيؤ:

إذ أشار تحليلٌ شموليٌ نُشر في مجلة The American Journal of Obstetrics and Gynecology عام 2006، إلى احتمالية فعالية الزنجبيل في تخفيف التقيؤ والغثيان الذي قد يحدث بعد العمليات الجراحية،
وبناءً على دراسة نُشرت في مجلة Pediatric Blood & Cancer عام 2010، يمكن للزنجبيل أن يُقلّل من حدة التقيؤ والغثيان الذي يُصاحب العلاج الكيميائي للسرطان، وذلك إلى جانب العلاجات الموصوفة.

تقليل الدوار:
نُشرت دراسة صغيرة في مجلة ORL، أظهرت أنَّه من الممكن للزنجبيل أن يُقلل من حدوث الدوار (بالإنجليزية: Vertigo) بشكلٍ ملحوظ، إذ أُجريَت الدراسة على مجموعةٍ من الأصحاء بعد إحداث الدوار لديهم بواسطة تعريضهم لأحد فحوصات الجهاز الدهليزي الذي يُسمّى بالاخْتِبار الحَرورِيّ

تخفيف عسر الهضم:
يحتوي الزنجبيل على مجموعة من المركبات الكيميائية التي تُساهم في عملية الهضم بشكلٍ عام، وتُساعد على تهدئة آلام المعدة،
كما يُمكن للزنجبيل أن يُحسّن من حالة عسر الهضم، وهي متمثّلةٌ بالشعور بعدم الارتياح، والشعور بالألم في الجزء العلوي من المعدة، ويُعدُّ تأخر إفراغ المعدة من الأعراض الأساسيّة التي تؤدي إلى الإصابة بعسر الهضم، لذا فقد أظهرت دراسةٌ صغيرةٌ نُشرت في مجلة European Journal of Gastroenterology & Hepatology عام 2008، أنَّه ممكن لمسحوق الزنجبيل أن يُسرّع من عملية إفراغ المعدة بنسبة 50%، وذلك عند تناوله قبل الوجبة بجرعة مقدارها 1.2 غرام.

تخفيف التهاب القولون التقرحيّ:
يُمكن للزنجبيل أن يُساعد على تحسين النشاط المرضيّ العام لالتهاب القولون التقرحيّ، إلّا أنّه لا يُحسّن جودة الحياة، أو تكرار عملية التبرز، وكذلك لم يُحسّن من الغازات، أو تشنجات المعدة.

تخفيف آلام المفاصل:

أظهرت الأبحاث أنَّ تناول منتج معين يحتوي على الزنجبيل مدّة 8 أسابيع، يُقلل من ألم المفاصل بما نسبته 37%، إلّا أنّ تأثير المنتج قد اقتصر على ذلك، إذ لم يُحسّن من وظيفة المفصل، ولم يُقلّل تيبّسه.

فوائد الزنجبيل للسكري :

تُعدّ علاقة الزنجبيل بالسكري من المواضيع الحديثة نسبياً في نطاق الدراسات الطبية، ولكن قد يمتلك الزنجبيل بعض الخصائص الفعّالة المضادة للسكري، إذ أظهرت دراسة نُشرت في مجلة Iranian Journal of Pharmaceutical Research عام 2015، أنّ تناول الأشخاص المصابين بالسكري من النوع الثاني للزنجبيل يومياً مدة 12 أسبوعاً، قلل من مستويات سكر الدم الصيامي، ومستويات اختبار خضاب الدم السكري (بالإنجليزية: HbA1c) لديهم،

ولكن قد يحتاج الطبيب إلى تعديل جرعات أدوية السكري لمنع تعارضها مع الزنجبيل، إذ يُمكن له أن يرفع من مستوى الإنسولين، ويُخفض مستوى السكر في الدم.

ولكنَّ ذلك لا يعني تجنّب استهلاك الزنجبيل تماماً، إذ يُمكن استهلاكه تحت إشراف الطبيب، إذ إنَّه يُعدُّ بديلاً جيداً للملح الذي قد يؤدي لارتفاع ضغط الدم عند الإفراط بتناوله،

ويمكن إضافته لتعزيز نكهة المشروبات والأطعمة كنوعٍ من التوابل الصحيّة، أو استخدامه كاملاً لتنكيه الشاي، بالإضافة إلى استخدام مسحوقه في المخبوزات، إلّا أنّ استهلاك منتجاته المصنّعة كالمشروبات السكرية، قد لا يعود على المريض بالفائدة المرجوّة بقدر ما قد يزيد من ارتفاع السكر.

تخفيف نزلات البرد:

يحتوي الزنجبيل على بعض المركبات التي قد تُساعد على تقليل نزلات البرد، وتخفيف بعض أعراضه، كالحرارة، والألم، والسعال، وبالإضافة إلى أنَّه يُساعد على الشعور بالدفء، ويمكن للزنجبيل أن يُساعد الجسم على التعرق، والتقليل من العدوى.

الزنجبيل ، الزنجبيل الطازج والمطحون ، فوائد الزنجبيل و أهم خصائصه الطبية

فوائد الزنجبيل للقلب :

يُمكن للزنجبيل أن يُساهم في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، إذ إنَّه قد يُقلّل من ضغط الدم، والكوليسترول، ويُخفّف من حرقة الفؤاد (بالإنجليزية: Heartburn)، كما قد يقلل من حدوث النوبات القلبية، ويُحسّن من الدورة الدموية،[٢٢] إذ أظهرت دراسة نُشرت في مجلة International Journal of Cardiology عام 2009، أنّ الزنجبيل يمتلك تأثيراً مضاداً للأكسدة والالتهابات، ومضاداً لتكدّس الصفائح الدموية (بالإنجليزية: Anti-Platelet)، إلّا أنّ معظم هذه الدراسات اقتصرت على التجارب الحيوانية، والمخبرية، لذا هناك حاجة للمزيد من الدراسات لتأكيد هذا التأثير في لدى الإنسان.[٢٣] ويجدر التنبيه إلى أنّ المصابين بأمراض القلب يجب عليهم الحذر عند استهلاك الزنجبيل، إذ يُعتقد أنّه قد يزيد بعض حالاتهم سوءاً، ومن الأفضل استشارة الطبيب قبل استخدامه، ولقراءة المزيد من المعلومات حول ذلك يمكن الرجوع لفقرة أضرار الزنجبيل.

فوائد الزنجبيل للكلى :

أشارت إحدى الدراسات المخبرية التي نُشرت في مجلة The Scientific World Journal عام 2012، إلى أنَّه من الممكن لمستخلص الزنجبيل أن يُحسّن من وظائف الكلى، ويُقلل من الجذور الحرة، كما انَّه قد يُساعد على تثبيط مرسلات الالتهابات، وإعادة البنية النسيجية المرضية للكلى إلى حالتها الطبيعية، وبالتالي تحسين حالة القصور الكلوي الناتج عن مركب رباعي كلوريد الكربون CCl4.

فوائد الزنجبيل للحساسية :

يُعدّ الزنجبيل أحد الطرق الطبيعية التي يُمكن استخدامها لتخفيف مظاهر الحساسية الموسمية، والتهاب الجيوب الأنفية، إذ أظهرت دراسة مخبرية نُشرت في مجلة International Immunopharmacology عام 2008 أنّه يمكن للزنجبيل تعديل الاستجابة المناعية للالتهابات المرتبطة بالربو التحسسي، ممّا قد يجعله أحد الطرق الممكنة للتخفيف من هذه المشكلة،[٢٠] وبالإضافة إلى ذلك؛ فإنّ تناول الزنجبيل أو إضافته إلى الطعام يُعدّ طريقة صحية وآمنة للاستفادة من خصائصه المضادة للالتهابات، ولكن يجب استهلاك مُكمّلات الزنجبيل بحذر، إذ إنَّها قد تتعارض مع بعض الأدوية، أو قد تؤدي إلى حدوث عدة آثار جانبية .

فوائد الزنجبيل للأعصاب والذاكرة :

تُشير بعض الدراسات التي أُجريَت على الحيوانات أنّه يُمكن للزنجبيل أن يُساعد على تثبيط الاستجابات الالتهابية التي تحدث في الدماغ، بفضل ما يحتويه من كيميائيات نباتية، ومضاداتٍ للأكسدة، ويُمكن لهذه الالتهابات وخاصة المزمنة منها، ومع وجود الإجهاد التأكسدي (بالإنجليزية: Oxidative Stress)، أن تُسرّع من عملية الشيخوخة، كما يُعتقد بأنّها إحدى عوامل حدوث القصور المعرفي المرتبط بتقدم العمر، والإصابة بمرض ألزهايمر، وبالإضافة إلى ذلك فقد أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Evidence-based Complementary and Alternative Medicine عام 2012، أنَّ مستخلص الزنجبيل يُمكن أن يُحسّن إمكانيات العمليات المعرفية، والانتباه، بالإضافة إلى تحسين الذاكرة، والوقت اللازم لإحداث ردة فعل (بالإنجليزية: Reaction Time)، لدى النساء اللواتي في منتصف العمر، ودون أن يسبب آثاراً جانبيّة لهنّ.[٢٩][٣] وفي دراسة أخرى نُشرت في مجلة Annals of Anatomy عام 2014 أشار الباحثون إلى مُساهمة الزنجبيل إيجابيّاً في التأثير في الدماغ لدى مجموعةٍ من الفئران المُصابة بالسكري، وإمكانية استخدامه في تقليل الضرر الذي قد يُصيب الدماغ نتيجة مرض السكري، إذ ساعد الزنجبيل على خفض مستويات الإجهاد التأكسدي، والالتهابات، وتقليل عمليات الموت المبرمج (بالإنجليزية: Apoptosis).

فوائد الزنجبيل للكحة تُعدّ الكحة الجافّة من أكثر المشاكل إيلاماً، وإزعاجاً، وقد يكون من الصعب التخلّص منها،[٣١] وقد أشارت دراسة مخبرية نُشرت في مجلة American Journal of Respiratory Cell and Molecular Biology عام 2013، إلى أنَّ جذور الزنجبيل تحتوي على مركبات مُعيّنة، يمكن أن ترخي العضلات التي تُضيّق المجرى التنفسي،[٣٢][٣٣] وبالإضافة إلى ذلك فقد أظهرت مجموعة من الأدلة أنّه يمكن للزنجبيل أن يُساعد كذلك على تخفيف التهيّج الذي قد تُسبّبه الكحة في الحلق، والمجرى التنفسي، وذلك لامتلاكه خصائص مضادة للالتهابات، والأكسدة.

الزنجبيل للدورة الشهرية :

احتمالية فعاليته Possibly Effective تقليل الآلام المصاحبة للدورة الشهرية: يُمكن للزنجبيل أن يُقلل من آلام الدورة الشهرية بفعالية، إذ أظهرت دراسة نُشرت في مجلة The Journal of Alternative and Complementary Medicine عام 2009، أنَّ إعطاء مجموعة من النساء ما مقداره 250 مليغراماً من كبسولات الزنجبيل 4 مرات يومياً، يُمكن أن يُقلل من هذه الآلام، ما يُعادل تأثير الجرعة ذاتها من دواء حمض الميفيناميك (بالإنجليزية: Mefenamic acid)، أو جرعة 400 مليغرامٍ من الآيبوبروفين 4 مرات يومياً،[٣٩][٩] كما اقترحت مراجعة منهجية تضم 6 دراسات، نُشرت في مجلة Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine عام 2016، أنَّه من الممكن للزنجبيل أن يُساعد على تقليل عسر الطمث (بالإنجليزية: Dysmenorrhea)، أو ما يُعرف بآلام الدورة الشهرية، أثناء الدورة الشهرية، أو قبلها.[٤٠][٤١] لا توجد أدلة كافية على فعاليته Insufficient Evidence تخفيف غزارة الطمث: تُعدّ غزارة الطمث إحدى المشاكل النسائية المنتشرة على نطاق واسع بين الشابّات، واستُخدمت مجموعة متنوعة من النباتات العشبية للتقليل من هذه الحالة، وأُجريت دراسة نُشرت في مجلة Phytotherapy Research عام 2014، حول تأثير الزنجبيل في غزارة الطمث، وأظهرت النتيجة فعاليّته في تقليل فقدان الدم بشكل ملحوظ، ممّا قد يجعله خياراً فعّالاً للتخفيف هذه الحالة.[٤٢] وللمزيد من المعلومات حول فوائد الزنجبيل للدورة الشهرية يمكن الاطّلاع على المقال الآتي تأثير الزنجبيل على الدورة الشهرية.

فوائد الزنجبيل للحامل والمرضع :

الزنجبيل الحامل يُعدّ الزنجبيل من النباتات التي قد تؤثر في غثيان الصباح الذي قد تتعرّض له المرأة أثناء فترة الحمل، ووفقاً لما أظهرته مراجعةٌ منهجيّةٌ نُشرت في مجلة Nutrition Journal عام 2014، وتضمنت المراجعة 1278 مشارِكة من النساء الحوامل من 12 دراسة مختلفة، فإنَّه يمكن للزنجبيل أن يُقلّل من أعراض الغثيان بشكل ملحوظ، إلّا أنّه لم يؤثر في نوبات التقيؤ لديهن.

كما لوحظ أنّه قد يؤثر بشكل أبطأ، أو أقلّ كفاءة، بالمقارنة ببعض الأدوية المُستخدمة لهذا الغرض، ويجب التنبيه إلى أهميّة تجنّب استخدام أيّ أدوية، أو أعشاب قبل استشارة الطبيب وخاصة أثناء فترة الحمل.
وبشكل عام يمكن القول إنّ من المحتمل أمان تناول الزنجبيل أثناء فترة الحمل، ولكنّ الآراء متضاربة حول مدى أمان استخدامه، إذ تُشير بعض الدراسات إلى أنَّ استخدامه للتخفيف من حالة غثيان الصباح، لا يُشكّل خطراً على الجنين، ولكن في المقابل فإنَّ من المعتقد أنَّ استخدامه بجرعاتٍ عالية قد يزيد من خطر الإجهاض، إذ سُجّلت حالة إجهاض واحدةٍ فقط في الأسبوع الثاني عشر من الحمل، لامرأةٍ استخدمته للتخفيف من غثيان الصباح، كما أنَّ هناك تخوّفاً من أنَّ الزنجبيل قد يؤثر في الهرمونات الجنسية للجنين، كما تجدر الإشارة كذلك إلى أنّ هناك قلقاً من أنّ استخدامه قد يؤثر في الهرمونات الجنسيّة للجنين، إلّا أنّ ذلك غير مؤكد، وما زالت هناك حاجةٌ لإجراء مزيدٍ من الدراسات لمعرفة تأثير الزنجبيل في الحامل.

ويُنصح بتجنُّب تناول الزنجبيل عند اقتراب موعد الولادة، إذ إنَّه قد يزيد من خطر التعرض للنزيف، وبالرغم من هذه الحالات، فإنَّ الزنجبيل لا يزيد من احتمالية الولادة المبكرة، ولا من احتمالية ولادة طفل بوزن منخفض، وتتساوى نسبة خطر حدوث تشوّهات جنينة كبيرة لدى النساء اللواتي يستخدمن الزنجبيل مع النسبة الطبيعية لمن لا يستخدمنه، والتي تتراوح ما بين 1% إلى 3%، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدام الزنجبيل.[١٢] الزنجبيل للمُرضِع يُفضّل عدم استخدام الزنجبيل أثناء فترة الرضاعة لعدم توفر المعلومات الكافية حول مدى أمان استخدامه في تلك الفترة، وبالرغم من ذلك، فإنّه يُعطى للنساء في بعض المناطق مباشرة بعد الولادة، لاعتقادهم بأنَّه مُدرّ لِلَّبن (بالإنجليزية: Galactagogue) وأنَّه يمكن أن يُحفّز إنتاج الحليب، واعتقادهم كذلك بقدرته على المساهمة في التئام جروح ما بعد الولادة، ولكن ليست هناك دراسات كافيةٌ تؤكد ذلك.

فوائد الزنجبيل للبشرة

يساعد على علاج حب الشباب والبثور والبقع، كما أنه يعمل على تنظيف البشرة وترطيبها وعلاج تصبغات البشرة.

يحتوى الزنجبيل على خصائص مضادة للالتهابات، مما يجعله بمثابة علاج طبيعي وفعال لعلاج حب الشباب خاصة مع احتوائه على فيتامين سى وعمله العظيم لإزالة السموم من الجلد، وتوفير المزيد من الحديد من خلال الدم وهو ما ينعكس على البشرة بنوع من التوهج الصحي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى