سياحة

تعرف على أبرز قيادات ثورة #الجزائر وعيد استقلال الجزائر والشباب ومن هو الشاب الجزائري عزيز أصغر السياسيين بالجزائر

تعرف على أبرز قيادات ثورة #الجزائر وعيد استقلال الجزائر والشباب ومن هو الشاب الجزائري عزيز أصغر السياسيين بالجزائر

لقد مر على استقلال الجزائر 59 عاماً منذ (5 يوليو 1962) ويفتخر الشعب الجزائري والأمة العربية بما حققته لجيل ثورة المليون ونصف المليون شهيد، حيث كان الاستقلال بداية لمرحلة بناء دولة تعاقبت عليها ثلاثة أجيال واليوم هو ذكرى عيد استقلال الجزائر

الشاب الجزائري عزيز أصغر السياسيين بالجزائر

الشاب عزيز عبد القادر البالغ من العمر 26 سنة، أحد أبناء جيل الجزائر اليوم وأصغر قائد سياسي منتخب وفق تشريعيات 12 يونيو، ويستعد للجلوس على مقاعد البرلمان لخمسة سنوات

عزيز من قادة ثورة الجزائر الأخيرة يرى نفسه كواحد من جيل حراك 22

قبل عامين خرج الشعب الجزائري للشارع وخرج عزيز مثله مثل ملايين الجزائريين للتعبير عن حالة الغصب والاحتقان الذي وصل إليه الشعب بعد نصف قرن من الاستقلال

الدولة الجزائرية ترى فيه القائد القادم لجيل الثورة ومشعل السلطة

وبين هذا الرأي وذاك، يؤكد النائب البرلماني الشاب عزيز أن خروج جيل الحراك الجزائري إلى الشارع، للقهر الذي شعروا به من جراء الفساد الذي توغل في كل مؤسسات الدولـة وبات يهدد كرامته كمواطن وكرامة جميع مواطني الجزائر

تصريحات عزيز في الذكرى الـ59 لاستقلال الجزائر وعيد استقلال الجزائر

عزيز يصرح لقد خرجنا ضد القوى السياسية الغير دستورية التي كانت تفرض سيطرتها على البلاد وتنهب خيراتها وفتحت الأبواب أمام الأوليغارشية لتتوغل في الاقتصاد الجزائري وسرقته”

الجزائر وثورة التحرير وعيد استقلال الجزائر

على ما يبدو للعالم أجمع أن للجزائر اليوم تعيش عهداً جديداً مع جيل من الأبطال الذين لديهم الانتماء الوطني والحمية والحرص على وطنهم الجزائر، لم يعش ثورة التحرير ولم يعش مأساة العشرية السوداء، لهذا لم يردعه التخويف بتكرار سيناريو التسعينيات، بالفعل لم يعش هذا الجيل القهر وخرج بكل عفويته وحبه للوطن ليعبر عن رأيه في سنوات حكم بوتفليقة وما رافقها بعد الاستقلال من صرعات على السلطة بين رفقاء الكفاح

جيل الثورة والمناصب وعيد استقلال الجزائر

عاشت الجزائر قبل الاستقلال عهداً من المشاكل

والآن تحولت كلمات عزيز إلى مرحلة مهمة من تاريخ الجزائر ليرى الجميع كيف وقع جيل الثورة بعد الاستقلال في شباك خلافات استمرت لعقود، وهي خلافات أحيت في جوهرها مسألة أولوية العسكري على السياسي أو العكس

القصد من جيل ثورة الجزائر

ومن الناحية التاريخية فالمقصود بجيل الثورة، الشباب الذين لديهم الحمية الوطنية والذين قادوا الثورة أو…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى